بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا عدنا للمشاركة في هذه البيت الغالي
بعد غياب في الموضوع السابقة °لأنني أرى أنه لا يعنيني..
أما موضوع اليوم فهو صعب قليلا إحتاج مني الكثير
في الواقع هناك انواع عديدة للسعادة
سعادة المال التي تكون مِِِِِؤقته و سعادة العقل التي تنقلب إلى حزن أحيانا
و الأهم من كل هذا و ذاك هي السعادة الداخلية
التي يصعب الحصول عليها
فالسعادة الداخلية تعني أنك إنسان مبتسم دائما تثق بنفسك تعرف هدفك و عندك راحة البال
مطمئن و أمن في دنياك و أخرتك و يذكرني هذا قول أحد الأدباء ""حسبك من السعادة , ضمير نقي , ونفس هادئة , وقلب شريف """
كيف نكون سعداء
..
أه يا له من سأل صعب يأخذنا إلى قول الأديب راندل على ماأضن
/هنالك قاعدة هامة للسعادة وهي : كل شيء في هذه الحياة يمكن أن يكون مصدراً للسعادة , إذا نظرنا إليه كمصدر للسعادة ./
-----ربما بالنسبة إليه و إلى أناس اخرين
أما بالنسبة لي
فأنا أرى أنه إذا كنت تريد أن تكون سعيدا
فدعوا ربك و قوي إيمانك و إحمل يديك و دعو خالك لأن الوحيد الذي يمنحنا كل
شيء
و من هذه الأشياء نعمة الساعاده
التي تقرع بابنا كل يوم , ولكننا لا نسمع صوت قرعها , لأنه يضيع بين أصواتنا العالية , وصياحنا , وندبنا للحظ .
أه و لا ننسى أن للسعادة مشاعر و أماكن عديدة ومنها أن يحدد المرء لنفسه هدفاً , ثم يسعى إلى تحقيقه بجد واجتهاد , ثم يحققه فعلاً .
تخيلوا قدر السعادة التي ستجنونه
أنا شخصيا هذه هي السعادة التي أنا في طريقي إليها
وهي نفسها الشيء الذي يجعلني أستيقظ كل يوم بابتسامة عريضه على وجهي
السعادة...
وما الأشياء التي تجعل أحبتي حكماء الجيل القادم مغمورين بشعور السعادة الدافئ والمشرق...
جزأمن هذا السآل جاوبت عليه في الأعلى
ولكن سأخذ الحكمة الأن من توقيع القالية نجمة قوس قزح و هو من تسبب في سعادة الناس فقد تحققت سعادته...
أجل جربوا ذلك جربوا أن تسعدوا الأخرين و سترون كيف ستحلق أرواحكم في السماء من كثرة السعادة و الفرح
صراحة أنا أفعل هذا دائما ههه و هو ناجح
أه و لاتنسوا / ازرع البسمة في وجهك , تحصد السعادة في قلوب الناس /
و أيضا كما يقول بعض الأدباء
إننا نبحث عن السعادة غالباً وهي قريـبة منّا , كما نبحث في كثير من الأحيان عن النظارة وهي فوق عيوننا .
فيمكن أن تاتي السعادة حينما تكون قد هيأت لها موقع إقامتها في قلبك .
ونصيحتي لكم
كونوا سعيداء وأنتم في الطريقكم إلى السعادة , فالسعادة الحقّـة هي في المحاولة , وليست في محطة الوصول
شكرا ولي عوده...